وأظهرت الصور طلاباً من المراحل الإبتدائية والإعدادية والثانوية وهم يتلقون دروسهم وآخرون يختبرون الإختبارات النهائية داخل فصولهم دراسية مجردي القمصان والفنايل الداخلية ومبللين بالعرق في ظل إرتفاع درجة الحرارة وإنعدام الكهرباء.
وتلخص الصور المعاناة الكاملة لسكان المدينة الساحلية التي تشهد صيفاً ساخناً جداً وسط غياب تام للتيار الكهربائي منذ أكثر من عام ما شكل معاناة كبيرة للمواطنين وتسبب في إنتشار أمراض معدية كالجرب والفطريات والحساسية إضافة لحمى الضنك وسط المواطنين ما ينذر بحدوث كارثة صحية.