وذكرت التحقيقات أن المكسيكية، التي لم يتم الكشف عن هويتها، قيدت طفلها البالغ من العمر أربع سنوات – بالسور الحديدي لشرفة منزلها, في بلدة “خالابا” جنوب شرق المكسيك ، رغم تواجد والد الطفل، والذي ظهر موقفه “سلبيًا”، كما وصفته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ولا تزال الشرطة المكسيكية تسعى للكشف عن لغز الواقعة و التأكد من أن الأمر لا يتعلق بطقوس دينية, إذ يُعرف عن الأسرة التشدد الديني بين الجيران.
وأبعدت الشرطة الطفل عن المنزل، لحين انتهاء التحقيقات، والتأكد من سلامة القوى العقلية لوالدته.