قَامَ مُدِيرُ الدِّفَاعِ المَدَنِيُّ بِمِنْطَقَةِ الحُدُودِ الشِّمَالِيَّةِ المُكَلَّفِ العَمِيدِ مَنَاحِيَ بِنْ مونس الرويلي بِزِيَارَةٍ تَفَقُّدِيَّةٍ لِإِدَارَةِ الدِّفَاعِ المَدَنِيُّ بِمُحَافَظَةٍ طَرِيفٌ وَالمَرَاكِزُ التَّابِعَةُ وَتَلَمَّسَ الاِحْتِيَاجَاتِ مِنْ مُعَدَّاتٍ وَمُتَطَلَّبَاتِ الفِرَقِ المَيْدَانِيَّةِ وَالإِسْنَادَ وَالاِحْتِيَاجَاتِ الإِدَارِيَّةَ وَالوُقُوفَ عَلَى مَدَى الجَاهِزِيَّةِ..
وَقَامَ سَعَادَتَهُ بِزِيَارَةِ مَرْكَزِ وَحْدَةِ البَلَدِ وَمَرْكَزِ الرَّوَابِي وَرَافَقَهُ خِلَالَ الزِّيَارَةِ المُقَدَّمُ عَبْدالعَزِيز رَاكَانُ العنزي وَالنَّقِيبُ عَبْدالعَزِيز المحيا.
وَكَانَ فِي اِسْتِقْبَالِهِ مُدِيرِ إِدَارَةِ الدِّفَاعِ المَدَنِيِّ بِطُرَيْف المُكَلِّفُ فَهْدٌ بِنْ مُحَمَّدٌ القَحْطَانِي.