فبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية, أجُبر الصيادون على اثنين من الشواطئ وهم “بور” و”تورشافن” الحيتان على الخروج إلى الشاطئ بمراكبهم في موسم تجمُع الحيتان بالقرب من الشاطئ, لتبدأ مذبحة جماعية بالحراب والأسلحة الحادة من الأهالي والصيادين.
وبحسب منظمة “سي شبرد” التي قامت بتصوير هذه المذبحة, فإن هذا المشهد يتكرر بشكل سنوي في جزر “الفارو” دون أن يتدخل أحد من المنظمات الكبيرة التي تهتم بالحفاظ على البيئة.